على غرار مصارعة الثيران الشهيرة التي يعد عشاقها بمئات الآلاف في أوروبا وفي إسبانيا تحديدا، بدأت تنتشر في السعودية رياضة شبيهة لكنها بلا دماء، رياضة مصارعة الإبل والتي بدأت تلقى رواجاً واسعاً خلال انطلاقتها للمرة الأولى ضمن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الذي يعد أكبر تجمع لعشاق الإبل ومنافساته حول العالم.
وتعتبر رياضة مصارعة الإبل رياضة جديدة كلياً في السعودية استحدثها نادي الإبل الجهة المنظمة لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، والتي تتمثل في اختيار أحد الحضور وفق آلية معينة ووضعه داخل حلبة دائرية مع إبل لا يتجاوز عمرها سنتين، حيث خصصت لها حلبات مجهزة، وتتلخص هذه المصارعة بأن يقوم كل مصارع بالاشتباك مع الإبل لمدة دقيقة، فإن تمكن المصارع من أن يطرح الإبل أرضاً خلال الوقت المحدد فيكون بذلك قد فاز بالنزال واستحق الحصول على الإبل الذي يصارعه، وإذا فشل في هذا التوقيت يتم اختيار متسابق آخر، وفي حالة طرح الإبل في وقت أقل من 25 ثانية يتأهل للجائزة الكبرى.
هذا وتنطلق هذه المسابقات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الأكثر شعبية في السعودية، والأكبر والأضخم على مستوى العالم من ناحية المساحة التي تتجاوز 225 كيلو متراً مربعاً والقيمة السوقية التي تجاوزت الـ 4 مليارات ريال، ووجدت المصارعة قبولاً كبيراً مما دفع نادي الإبل لإطلاق محاولات لتسجيلها كرياضة عالمية.
وبحسب إدارة المهرجان تجاوزت مشتريات 3 من ملاك الإبل حاجز الـ 300 مليون ريال، من أجل المنافسة على الجوائز التي تجاوزت الـ 130 مليون ريال، إذ يشهد المهرجان مشاركة 28 ألف «رأس» من الإبل تعود ملكيتها لـ 700 مشارك في جميع المسابقات بالمهرجان.
وشهد مهرجان الملك عبدالعزيز منافسة كانت محور اهتمام الجماهير في مسابقة فئة «جمل 100 بيرق المؤسس»، والتي يعتبرها عشاق الإبل ديربي المهرجان بين أحد الملاك الكويتيين وآخر سعودي، وتأتي أهمية «الديربي» الذي كسبه الكويتي لتجاوز سعر المنقيتين المتنافستين مبلغ مليار ريال.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، يقام هذا العام في نسخته الرابعة.
وتعتبر رياضة مصارعة الإبل رياضة جديدة كلياً في السعودية استحدثها نادي الإبل الجهة المنظمة لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، والتي تتمثل في اختيار أحد الحضور وفق آلية معينة ووضعه داخل حلبة دائرية مع إبل لا يتجاوز عمرها سنتين، حيث خصصت لها حلبات مجهزة، وتتلخص هذه المصارعة بأن يقوم كل مصارع بالاشتباك مع الإبل لمدة دقيقة، فإن تمكن المصارع من أن يطرح الإبل أرضاً خلال الوقت المحدد فيكون بذلك قد فاز بالنزال واستحق الحصول على الإبل الذي يصارعه، وإذا فشل في هذا التوقيت يتم اختيار متسابق آخر، وفي حالة طرح الإبل في وقت أقل من 25 ثانية يتأهل للجائزة الكبرى.
هذا وتنطلق هذه المسابقات في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الأكثر شعبية في السعودية، والأكبر والأضخم على مستوى العالم من ناحية المساحة التي تتجاوز 225 كيلو متراً مربعاً والقيمة السوقية التي تجاوزت الـ 4 مليارات ريال، ووجدت المصارعة قبولاً كبيراً مما دفع نادي الإبل لإطلاق محاولات لتسجيلها كرياضة عالمية.
وبحسب إدارة المهرجان تجاوزت مشتريات 3 من ملاك الإبل حاجز الـ 300 مليون ريال، من أجل المنافسة على الجوائز التي تجاوزت الـ 130 مليون ريال، إذ يشهد المهرجان مشاركة 28 ألف «رأس» من الإبل تعود ملكيتها لـ 700 مشارك في جميع المسابقات بالمهرجان.
وشهد مهرجان الملك عبدالعزيز منافسة كانت محور اهتمام الجماهير في مسابقة فئة «جمل 100 بيرق المؤسس»، والتي يعتبرها عشاق الإبل ديربي المهرجان بين أحد الملاك الكويتيين وآخر سعودي، وتأتي أهمية «الديربي» الذي كسبه الكويتي لتجاوز سعر المنقيتين المتنافستين مبلغ مليار ريال.
يذكر أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، يقام هذا العام في نسخته الرابعة.